سلطات ولاية أوكلاهوما تصدر مدكرة اعتقال مغربي اغتصب فتاة قاصر تعاني من مرض التوحد
فضِيحةٌ جنسيَّة أخرى تنضافُ إلى مثيلاتها الدائبات مؤخرا على الاقتران باسم المغرب، وذلك بعدَ إصدار سلطات ولاية أوكلاهوما، بالولايات المتحدة الأمريكية، مذكِّرة اعتقالٍ فِي حقِّ مهاجرٍ مغربِيٍّ على خلفيَّة اتهامهِ بالضلوعِ فِي اغتصابِ فتاة قاصر تعانِي من مرضِ التوحد.
ووفقًا للمحققِين الذِين ظلتْ حادثَة اغتصابِ الفتاة ذات الخمسة عشر ربيعًا تؤرقهم، منذُ الخامس عشر من شهر غشت الماضِي، دون أنْ يهتدُوا إلَى مرتكب الجريمة، رغم أنَّ المعتدَى عليها أخذتهم إلى المكان الذِي اغتصبت فيه، فإنَّ عناصر جديدة انضافت إلى ملفِّ التحقيق ساعدتهم في الأسبوع المَاضِي، بما أضحَوْا يبحثون معه على مهاجرٍ مغربِي يبلغُ من العمرِ 39 عامًا، كان يعملُ سائقًا للطاكْسِي.
من ناحيتها، تقول الفتاة الأمريكيَّة إنَّها تعرَّضت للاغتصاب تحت التهديد عندما كانت تتجولُ بالحي الذي تسكنه غير بعيد من البيت، وهيَ تستمتعُ إلى الموسيقى، فإذَا بالمرابط يجرهَا إلى مرآبِ سيارَة في بيت أحد أقاربه بالقوة.. وكشفت تحقيقات قضائيَّة أنهُ جرها بعنفٍ قبل أن يقرّر اغتصابها فعلا.
حادثَة الاغتصابِ، التِي أثارت الرعب وسطَ سكان الحيِّ بأوكلاهُومَا، لمْ تكن لتنتهيَ بطيِّ الملف رغم التأخر في تحديد هوية المغتصب، فَتواصلت التحقيقات طيلة الأشهر الماضية بعد أخذ عينة من الحمض النووي للضحية، وكذا قطعة ثوب من مسرح الجريمة.
التحقيق في الجريمة أعطى نتائج أوضح حين أظهرت الكاميرات المثبتة فِي الشارع أنَّ المغربِيَّ "ي.ا" كانَ يترصدُ ضحيته فيمَا كانتْ تعودُ إلى بيتها، بعد تجولها فِي الحيِّ، قبل أنْ يجرها يوسف إلى بيتِ أحد أقاربه الذِي لمْ يفتح بابه حينَ قصده المحققون.
وممَا يعززُ فرضيَّة تورط المهاجر المغربِي في الحادثة، حسب ما أوردته مواقع إخباريَّة محليَّة كون المبحوث عنه غادر تراب الولاية بعدَ يومٍ واحد فقطْ من الحادثة، فيما يرجحُ أنَّهُ قدْ قصدَ ولاية نيويورك بعدهَا لطرد التهمة الثقيلة عنه.
فضِيحةٌ جنسيَّة أخرى تنضافُ إلى مثيلاتها الدائبات مؤخرا على الاقتران باسم المغرب، وذلك بعدَ إصدار سلطات ولاية أوكلاهوما، بالولايات المتحدة الأمريكية، مذكِّرة اعتقالٍ فِي حقِّ مهاجرٍ مغربِيٍّ على خلفيَّة اتهامهِ بالضلوعِ فِي اغتصابِ فتاة قاصر تعانِي من مرضِ التوحد.
ووفقًا للمحققِين الذِين ظلتْ حادثَة اغتصابِ الفتاة ذات الخمسة عشر ربيعًا تؤرقهم، منذُ الخامس عشر من شهر غشت الماضِي، دون أنْ يهتدُوا إلَى مرتكب الجريمة، رغم أنَّ المعتدَى عليها أخذتهم إلى المكان الذِي اغتصبت فيه، فإنَّ عناصر جديدة انضافت إلى ملفِّ التحقيق ساعدتهم في الأسبوع المَاضِي، بما أضحَوْا يبحثون معه على مهاجرٍ مغربِي يبلغُ من العمرِ 39 عامًا، كان يعملُ سائقًا للطاكْسِي.
من ناحيتها، تقول الفتاة الأمريكيَّة إنَّها تعرَّضت للاغتصاب تحت التهديد عندما كانت تتجولُ بالحي الذي تسكنه غير بعيد من البيت، وهيَ تستمتعُ إلى الموسيقى، فإذَا بالمرابط يجرهَا إلى مرآبِ سيارَة في بيت أحد أقاربه بالقوة.. وكشفت تحقيقات قضائيَّة أنهُ جرها بعنفٍ قبل أن يقرّر اغتصابها فعلا.
حادثَة الاغتصابِ، التِي أثارت الرعب وسطَ سكان الحيِّ بأوكلاهُومَا، لمْ تكن لتنتهيَ بطيِّ الملف رغم التأخر في تحديد هوية المغتصب، فَتواصلت التحقيقات طيلة الأشهر الماضية بعد أخذ عينة من الحمض النووي للضحية، وكذا قطعة ثوب من مسرح الجريمة.
التحقيق في الجريمة أعطى نتائج أوضح حين أظهرت الكاميرات المثبتة فِي الشارع أنَّ المغربِيَّ "ي.ا" كانَ يترصدُ ضحيته فيمَا كانتْ تعودُ إلى بيتها، بعد تجولها فِي الحيِّ، قبل أنْ يجرها يوسف إلى بيتِ أحد أقاربه الذِي لمْ يفتح بابه حينَ قصده المحققون.
وممَا يعززُ فرضيَّة تورط المهاجر المغربِي في الحادثة، حسب ما أوردته مواقع إخباريَّة محليَّة كون المبحوث عنه غادر تراب الولاية بعدَ يومٍ واحد فقطْ من الحادثة، فيما يرجحُ أنَّهُ قدْ قصدَ ولاية نيويورك بعدهَا لطرد التهمة الثقيلة عنه.
0 التعليقات:
Post a Comment